قليلاً من بوحي .. وقليلاً من حلمي .. وقليلاً من جرحي ويأسي .. بإختصار .. قليلاً (( مـــنــــي ))

11‏/2‏/2009

ملحمة حب 1 ..






حين إجتحتَني بجنون تَغيّـرتُ كليّـاً ..
لونُ عينيّ / إبتسامتي / تضاريسُ جسدي / إهتماماتي /
كتاباتي / الأغاني التي أُحــبّ / تفكيري / نبضاتُ قلبي باتت أسرع
والأهم : (( روحي )) تلوّنت / تغيّـرت
فقد أصبحتُ أُحـب الحيــاهـ

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

في لحظات من عمر الزمن عندما يزيد الشوق للحبيب يجد الإنسان نفسه وحيد لاونيس يونسه ولاجليس يجالسه ولاحبيب يداعبه وينسيه همومه في تلك اللحظه لايوجد سوى القلم وبعض قصاصات الورق يأخذالقلم ويخط بعض العبارات على تلك القصاصات بعض المشاعر والاحاسيس إهداء خاص الشاعر / علي بن درهم الأشول الدهمي

لـــولـــو يقول...

الأخ علي الأشول : باقات تقدير و إعتزازٍ بإطلالتك أيها الشاعر ..
إبتهجت جداً لإضافتك الثريّة ..
مرور أشعرني بالفخر وشهادةٌ مكرمةٌ ..
.
أشكرك

Ibrahim. Star يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكرك على هذا البوح الجميل للمشاعر كما اريد ان اهنئك على الثوب الجديد للمدونة الاكثر من رائع وارجو لكى مزيد من التوفيق والتقدم
بقلم / انسان

غير معرف يقول...

ان للحب ارهاصات-- اعقبتها ملاحم
ولما لا فالحب كامن ويكمن ومكنون داخل
قلب كل منا والقلب تحيط به القضبان مثل السجين الذى يوضع خلف القضبان لنبعده عن ايذاء الناس فلذلك الضلوع
مثل القضبان تقى القلب من تحطيم قلوب
الاخرين
فصاحب قلب العشق والرومانسية هو قائد لملحمة وسجنه خلف الاضلاع خير من
ان يحطم قلوب عذارى غائرات تائهات
الى ان يجد من تفك وثاق تلك القضبان

شكرا لمن كتب وهذة خاطره كتبتها مسرعا
لانى لست من هواة القراءة والمشى بخطى حنين بل من سماتى ان اضع بصمة خلفى
حتى يقراا من اتى بعدى خاطرتى ويعرفى
من سماتى كيف هو سمتى ونهجى
أخوكم
عابر سبيل