قليلاً من بوحي .. وقليلاً من حلمي .. وقليلاً من جرحي ويأسي .. بإختصار .. قليلاً (( مـــنــــي ))
31/3/2009
ملحمة حب 94 ..
ستضلّ حبيس غرورك ..
سيضل الكِبرُ بداخلك يعتقلك / يكبّلك / ويقيّدك ..
لامخرج لك من سجنك حتى تتذوّق حلاوة الحب ..
ستتحرر حين يرتبط نبضك بنبض قلب .. ليس لـ قلبك ..!
ملحمة حب 93 ..
ملحمة حب 92 ..
أكذب على نفسي
وأقول لها : قد تعلمتي الدرس يانفسي
ولن تقعي في ذات الخطأ مرة أخرى
لأجد أن حياتي كشريط سنيمائي يمرّ أمام ناظري
وقلبي يعيد تمثيل المشاهد بكل إتقان
للمرة الألف
لأجد أني أضعت عمري أكرر نفس الحوار ونفس السيناريو ونفس الدراما
كل تلك الأفلام التي عايشتها
فقط مع تغيير طفيف
ففي كل مرة كان يتغير البطل
أما الأحداث فلم تتغير البته
ورغم ذلك لا أصدق النهاية الحزينه التي أختتم بها شريطي السينمائي الخاص
كم أتمنى لو كان شريط حياتي بالأبيض والأسود
في ذاك الزمن الجميل
حين كان الحب إحساس يحترمه حتى الخائن والكاذب
حين كان كل شيء يسمّى بإسمه دون خداع أو زيف
حين كانت كل الروايات الشرقيه تنتهي بإلتقاء الأبطال
ولكن الشريط السينمائي خاصتي كتبت أحداثه في زمن العولمه
في زمن السرعه حيث الحب أصبح ( تيك أواي )
ملحمة حب 91 ..
ملحمة حب 90 ..
رغم حبي لك لن أقبل بأنصاف الحلول
سأتركك قبل أن تتركني بعد أن تكتفي من لهوك بي وبمشاعري
قبل أن أصبح قصة شبيهه بكل القصص التي إخترت أنت نهايتها من قبل
لن أطيل أمد علاقه كتب لها الفشل قبل أن تبدأ
سأرحل وأترك علامة في حياتك
فتاة رغم إفتتانها بك رفضتك قبل أن ترفضها
أخرجتك من حياتها قبل أن تطردها قبل أن تلقي بها خلف ظهرك
دون أن تأبه لجرحها أو ألمها
سأؤلمك برفضي وسأكتب بيدي نهاية حبي
وسأتفنن في رسم تفاصيل إذلالك وإهانتك
لتتعلم أن المشاعر نار لايتلاعب بها من كان له جناح فراشة مثلك
ملحمة حب 89 ..
ملحمة حب 88 ..
ملحمة حب 87 ..
ملحمة حب 86 ..
ملحمة حب 85 ..
ملحمة حب 84 ..
ملحمة حب 82 ..
حين أعجز عن رؤية عينيك ... أكتب
حين أشتاق لصدرك الحنون ... أكتب
حين أتلهف لسماع صوتك .. ضحكاتك .. أنفاسك ... أكتب
حين أستمع إلى أغنيتنــا ولا ترددها معي .. أكتب
حين أحبك بجنون ولا تبادلني الشعور ... أكتب
حين وحين وحيــــــن ...
أكتب عندما أعجز ...
أكتب وأكتب وأكتــــب ...
كتاباتي لاتربطها علاقه بالحب وحسب ..
بل هي تعبير عن مدى (( عجزي ))
ملحمة حب 80 ..
ملحمة حب 79 ..
ملحمة حب 78 ..
ملحمة حب 77 ..
لو تدرك عمق الإحساس بالإنهزام
حين يغالبك الضعف ويذلّك الشوق
وتلهث خلف من يتلذذ بقتل مشاعرك مرة تلو المرة
لو تعلم كم هو مهين أن تشعر بالحب نحو من لايكنّ لك سوى اللهو
أن تشتاق لمن لايشعر تجاهك إلا بالتسلية
وبالرغم من كل تلك الأحاسيس المتناقضه لاتكفّ عن ملاحقته بحبك المرفوض
فقط لو تعرف مامعنى أن تجُرح..؟
ربما ستتوقف عن تجاهلي
والإمعان في إذلالي
وسأكون في حياتك أكثر من مجرد حكاية لم ولن تكتمل
ملحمة حب 76 ..
ملحمة حب 75 ..
في كل مرة أتخذ القرار وأقسم على ألا أكرر الإتصال بك مجدداً
وأعيد على نفسي بأن قلبي قد تغيّر ولم يعد يشغلني بك شاغل
لأتفاجئ بقلبي يغافلني ويهاتفك بعد منتصف الليل حين يترك العقل له زمام الأمور
فأصحو في اليوم التالي ألعن قلبي وألعن الحب
وأحاول خلق مبررات لإتصالي المقيت المذلّ المميت
ولكنه يبقى إتصال (بعد منتصف الليل )
لا مبرر له سوى (أنني أحبـك)
ملحمة حب 74 ..
سكينك التي غرستها في قلبي لاتزال حيث هي ..
كلما فكّرت بمحاولة نسيانك تغوص في حنايا الفؤاد أكثر لتذكرني بك ..
وكلما إشتقت إليك أشعر بك تمسك بها وتلويها بداخلي نحو العمق أكثر وأكثر ..
أتعلم ..؟
لست أريد التخلص منك فقلبي / عقلي يعصاني ويتمرد كلما حاولت ..
يكفيني ألمي في حبك فلن أطيق فوقه ألم بعدك ..
أحبك ..
رغم الوجع الذي لم يبرح مكانه الذي زرعته أنت فيه ..
سأضل أهمس لك ( أحبك ) ..
ملحمة حب 73 ..
ملحمة حب 72 ..
سأبقى وإن طال الزمان ..
سأبقى في ذاكرتك إلى الأبد ..
تلك الفتاة الشقيّة التي أحبتك بجنون ..
ولم تبادلها الحب ..
وبَقِيَتْ رغم إذلال الرفض لها – بَقِيَتْ – تُحبّك ..!
سأكون بعد أن يغزو البياض شعرك ..
وتخطّ التجاعيد خرائط الكبر على جلدك ..
وتمتد يد الزمان تُمحي جزء من ذاكرتك ..
لن تنساني ..!
ستقصّ حكايتي لأحفادك ..
ولعي / عشقي / شوقي / و بقائي على عهدك ..!
ملحمة حب 71 ..
19/3/2009
ملحمة حب 70 ..
18/3/2009
ملحمة حب 69 ..
أبكي بهدوء ..
أذرف بصمت ..
أنتحبُ في سكون ..
أكتُم شهقاتي ..
وأُخمِدُ صوت آهاتي ..
ما من أحد يشعرني ..
ما أصعب مُجارة حياة فارغة إلا منــي ..
وحدتي في غيابك تخنقنـي ..
أحتاج إليك كما لم أحتاجك من قبل لتلملنــي ..
فقط .. هدهدني .. أربت على كتفي وطمأنني ..
لا تتركني الآن لا تشتتني ..
أفكاري / أحلامي / كل أوهامي تأبى أن تشد رحالها عنــي وتعتقني ..
منصّة الآمال تُعيد تمثيل مشهد غرامي لك مرة تلو المرة وتهزمني ..
لاتهجرني / لا تقتلني / لا تدميني / لا تبعثرني / وعن قلبك ومشاعرك لا .. لا تعزلني ..
لستُ أستوعب ولستُ أصدق قربك ومن ثم بُعدك .. أنت تحيّرني ..
غير قانعة برحيلك وغير راضية عن إنسلاخك مني ومن حياتي .. كيف قَبِلتَ أن تمزّقنـي .؟.
تلك الهواة العميقة الساحقة إن ألقيتني فيها ستدمرني / تحطمني ..
أرجوك إليها لا تقذفني ..
بل حررني منك وبعدها إن أردت أن تسحقني فـ إسحقني ..!
ملحمة حب 68 ..
بعدد شعر رأس الأسد أشفق على نفسي ..
بهذا العدد وبعدد آخر من المرات في كل يوم ..
أخاف أن تمضي بي أيامي وحدي بدونك ..
ألم تحنّ للعوده ..؟
لن تجد قلب يهواك كقلبي أنا ..
لن تحصل على إمرأة تحبك حتى النخاع كما أحببتك أنا ..
لن تجد من ستقبل بالخيانه وتحطم الأسوار التي تحيط بـ نعيمها مثلي أنا ..
رغم أنك عرفت أبواباً للحياة سواي سأرحّب برجوعك لي أنا ..
أردتك أن توقن أن الحياة لها باب واحد وهو أنا ..
وتعود ..
ولكنك أمعنت في البعد أكثر وأكثر عنّي أنا ..
لذا أرجوك أن تعيد التفكير وتسمح لي بإستعادتك وإستعادة حبنا ..
هل رأيت خنوع وخضوع أكثر من هذا فلتشفق على روحي فموتها قد دنا ..
ملحمة حب 67 ..
أرهقني التعب / البعد ..
هنا سـأعانق نسيم البحر وأغرق .. أغرق .. أغرق ..!
جئت بطهري / بنقائي / وطيبة قلبي
لأبكي نزف مشاعري ..
وأقطع عهداً على نفسي أن أعتقنــي منــي ..
فقد حلّ الشتاء وألقى بستائرة البيضاء على البسيطة بكل نقاء ..
ذكّرني بتلوّث الأحساس الذي فرض سيطرته على قلوب البشر ..
لاشيء/ لا أحد هنــا إلا إياي ..
وحدي أنشد راحة البال ..
ألوذ من الخيانة / الغدر / الخداع إلى صفاء المحيط بلونه الأزرق لون العطاء والوفاء ..
لحظات قليلة تأملت فيها حالي ..
إجتاحتني صفعات من صقيع الكون وتقلباته لأفيق برعشة برد ..
رجفة أربكت كياني المستوحد ..
أما من يدّ تدفّيء يدي ..؟
لاشيء / لا أحد هنـا أو هنـاك إلا إياي ..
وحيدة وسأظل وحيدة ..
مامن طهر / نقاء / أو حتى طيبة ..!
ملحمة حب 66 ..
قِيل (( النار تأكل نفسها إن لم تجد ماتأكله ))
أما أنا فتأكل نفسي / نفسي لأنني لستُ أجدك بقربي ..
إعتزلتُ كل ماتشاركناه لأنك لستَ هنا ..
أنفاسك لم تعد تُدغدغ وجنتي ..
وصوتك لايشنّف أذني ..
ولمساتك إعتزلت جسدي اللؤلؤي ..
لستَ هنا ..!
أنت لستَ تحيطني بيديك كما تفعل دوماً بكل نهم ..
ولم تعد تحتضننــي بقوة حتى أشكوك إليك من الألم ..
كنا نختار إحدى الروايات ونضطجع سوياً تلُفّني بكل كيانك ..
نقرأها معاً ونظراتك لاتفارق وجهي وتقرأها في ملامحي وتقرأني ..
خلّدتَ في داخلي ذكرى تلك الليالي الحميمة ..
بتُ لا أقرأ شيء حتى يتبادر إلى قلبي دفء حضنك ..
وأهفو للإبحار معك في لــجّة عوالم كتبها سوانا بأحرفنا المتخمة بالمشاعر ..
لما لستَ تضمنّي الآن لقد أشعلتُ المصابيح وإحضرتُ روايتك المفضّلة وإضطجعتُ أنتظرُ لمستك ..
ورفضتُ البدء في الإبحار حتى ترافقني بالتجديف ..
فالليالي بدونك موحشة وبغيضة ومخيفة ..
إنتظرتك كثيراً ..
ومرّ أمداً طويلاً ..
حتى لفّتني رياح الوحدة بدلاً من ذراعيك ..
إعتَصرتْ قلبي ..
باتت نفسي تُعذّب نفسي ..
في كل يوم أثأرُ لقلبي مني لأنني لم أتمكن من الحصول على قلبك / عليك إلى جانبي ومعي ..
فـ إمتنعت عن القرأة بدونك إلى الأبد ..
فليس سواك يعرفني ويفهمني / ويقرأنــي ..!
ملحمة حب 65 ..
صباحي ( الـ 100) بعد فقدك ..
لا أكف عن لوم نفسي ..
هي الملامة وليس سواها ..
لما إخترتك أنت من بين عدد لايستهان به من المعجبين والمحبين ..؟
لايرافقني الآن سوى نغمات تامر حسني تقطع نياط قلبي بغيرة مرّة ..
(( اللي تاعبني ومعذبني مش إنك تنساني .. إن اللي بينا يكون بينك وبين حد تاني ))
هل لديك سواي الآن ..؟
أتحبها كما لم تحبني ..؟
أتغدقها بعطاء بخلت به على قلبي ..؟
(( يعني خلاص راحت عليّــا )) ..؟
ملحمة حب 64 ..
أفتقدك ..
إشتقتُ إليك كثيراً ..
هرعتُ نحو الجموع الغفيرة أبحث في وجوة الناس عن وجه يشبهك ..
نظرتك / بسمتك / صمت أحرفك ..
كنازف قُطع شريينة ويبحث عن ضمادة تُوقِف النزف ..
تناولتُ مسكّنات العلاقات لأصبر على إشتياقي لسماع رنتك / أو ليعزف هاتفي نغمتك ..
تحدثت وثرثرت / تعرّفت و أعتقدت أنه كلما زاد عدد المعجبين من حولي سيقلّ الألم ويضمحلّ العذاب ..
ومن ثم أيقنت أنه لايغنيني عنك إلا أنت ..!
ملأتُ وقتي ..
أغرقتُ نفسي في أمور شتى ..
أتى من أتى ورحل من رحل عن حياتي ..
وبقيت أنت كما أنت ..!
فما أن أضع رأسي على وسادتي حتى تهاجمني وكأنك تنتظرني لتثأر مني ..
فيشتعل الشوق ويسكنني ..
أناشدك بصوت ضعيف أن تعود لتملأني وتعتقني من لهوي ومن يأسي ..
تغادر أحلامي وتترك روحي تعيث في قارات منطفئة مع زمرة من العابثين ..
عُد إليّ ..
لقد مرّت سنين وسنين كنت أعاني الضياع والإغتراب إلى أن إلتقيتك ..
كمهاجرة لا أرض أنتمي إليها ولا دار تضمّني تحت سقفها ..
منذ نظرت إليّ تحول البرد إلى دفء ..
والخوف أصبح بين يديك أمن وأمان ..
الآن إعتزلت جنوني .. لا أريد أحداً يشبهك ..
أريدك أنت برقّتك / ببرائتك / عفويتك / و عنجهيتك ..!
أشتقت إليك كثيراً ..
وأفتقدك ..
ملحمة حب 63 ..
ملحمة حب 62 ..
لا أستطيع محوك من مخيلتي ..
أجاهد لأبقيك خارج أفكاري ..
ولكنك كالعاده تقتحم عزلتي مع نفسي ..
وتحارب خوفي من فقدان قلبي ..
وتبقى متربعاً على عرش إحساسي ..
فيصيبني ضعفي بـ ( صداع ) مقيت ..
وأهاتفك لأستنجد بك ولاتجيب ..
أنت لاتعلم كيف أقضى الليالي بعدك ..؟
توقف لدي الإحساس بالزمان والمكان والأمان ..
ويُجّهز على عقلي ( صداع مبرح ) وصورتك تحتلّ ذاكرتي تعذبني ..
أليس بقلبك رحمة ..؟
ملحمة حب 61 ..
صوت حاصر صباحي اليوم
صوت يحملني نحو فضاءات لم يحلق نحوها مخلوق غيري
صوت هاديء ورقيق
محمد محيي
(مافيش حاجه ولو حتى كان في حاجه أنا هفضل أقول برضو مافيش حاجه )
سرحت مع تلك الكلمات الأولى ووجدت نفسي أؤيده
فـ قاتلينا لايرون دمائنا المنسابة من بين أصابعهم
لأنهم إعتادوا على اللون الأحمر فأصبح لديهم مناعة تقوم بحجب لون الجرح عن أعينهم ..!
فيتسائلون بعد أن ينتزعوا خناجرهم من أحشائنا ( هو في حاجه ..؟ )
ملحمة حب 60 ..
ملحمة حب 59 ..
ملحمة حب 58 ..
ملحمة حب 57 ..
زمن الأحلام .. إنقضى يافتاة ..
متى ستفيقين ..؟
فبرد الشتاء جمّد كل شيء من حولك ..
إلا يزال قلبك دافئاً ولايزال ينبض ..؟
يداك ترتجفان ..
أين يداه الدافئتين ..؟
ألن يحتضنكِ ويخبئكِ من برد الشتاء بين أضلعه ..؟
.
.
الآن عندما هزّت رعشة الصقيع بدني ..
أفقت ..!
أنت لم تعد هنا ..
أفقت .. وأيقنت رحيلك ..
لم ذهبت دون وداع ..؟
وفاجأتني بغيابك بـ ضيـــاع ..؟
ملحمة حب 54 ..
ملحمة حب 53 ..
ملحمة حب 53 ..
ملحمة حب 52 ..
ملحمة حب 51 ..
أمعنتُ في تعذيب نفسي بعد أن أقصيتني عنك ..
فـ بالقدر الذي إجتهدتُ للحصول على قلبك لم أنجح في أي مما سعيت إليه ..
وإستعصت عليّ مشاعرك كضفيرة فتاة شرقيه لايَحلُّ ضفائرها إلا زوجها ..
ولكنك لم تسمح لمشاعري بعقد قرآنها على مشاعرك ..!
إعتقدتُ أن الحكاية مسألة وقت لاأكثر ..
إنتظرتُ بكل مهانة عند أبواب قلبك لأنني كنت أرى أنك المعبر الإجباري الوحيد لـ سعادتي ..
ولما لم أنل منك إلا كما نال أبوولو من رافينا ..
ولم أجد من ألقي عليه باللائمه سوى نفسي ..
لِـمَ تقضي على حبي برفضك ..؟
ملحمة حب 50 ..
ملحمة حب 48 ..
ملحمة حب 46 ..
ملحمة حب 45 ..
في هذا الصيف أردت أن أبدد أحزاني ..
وأنسى بقايا حب جشع ..
قضى على الكثير من الجمال بداخلي ..
إنطلقت وفي جعبتي كم هائل من الأماني ..
ضحكت / ركضت / فرحت / إبتهجت / جننت وعند لقائي بك تعقّلت ..
أهملت الإخفاقات / الإنهزامات / الإنكسارات /الخسارات
وحلمت وفي حلمي بك تعمّقت وتهت ..
زرعت نجمة لك في عيني تومض/ تبرق كلما رأيتك ..
إنتهى الصيف وعاد كلاً منا إلى أراضيه وإلى كل ماينتمي إليه ..
ولم أعد أراك ..!
إستحالت نجمتك إلى دمعه ذرفتها العيون ..
علّي أرى فيها طيفك قبل أن يخطفني المنون ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)