
غنّت وتغنّت بها الراحلة (ذكرى)
وسأرددها الآن على مسامعك
إن كان لك قلب يشعر أو عقل يفقه
(تدري إن الجرح للمجروح دين وإنت جارحني وحقك أجرحك )
سيأتي يوم أسترد فيه حقي منك
وأرد لك الدين بعشر أضعافه
لن أبخل
سأكون سخيّة في العطاء
وسأفرح بحزنك كما لم أفرح من قبل قط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق