
في كل صباح حين تُشرقُ الشمس ونُبعث من رقادنا أحياء ..
تتسائل الطفلة التي بداخلي ..
ألم يهاتفني ..؟
ولما لم يهاتفني ..؟
لما يمتهن الغياب ..؟
لما كل هذا العذاب ..؟
أسئلة أعجز عن إجابتها ..
فتُحلّق الأحزان في سمائي أسراب أسراب ..
قليلاً من بوحي .. وقليلاً من حلمي .. وقليلاً من جرحي ويأسي .. بإختصار .. قليلاً (( مـــنــــي ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق