
لا أستطيع محوك من مخيلتي ..
أجاهد لأبقيك خارج أفكاري ..
ولكنك كالعاده تقتحم عزلتي مع نفسي ..
وتحارب خوفي من فقدان قلبي ..
وتبقى متربعاً على عرش إحساسي ..
فيصيبني ضعفي بـ ( صداع ) مقيت ..
وأهاتفك لأستنجد بك ولاتجيب ..
أنت لاتعلم كيف أقضى الليالي بعدك ..؟
توقف لدي الإحساس بالزمان والمكان والأمان ..
ويُجّهز على عقلي ( صداع مبرح ) وصورتك تحتلّ ذاكرتي تعذبني ..
أليس بقلبك رحمة ..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق